أضيف في 10 يوليوز 2017 الساعة 10:06
فضيحة توظيفات مشبوهة تهز وزارة الاتصال
الداخلة بريس:
تعيش وزارة الاتصال على وقع فضيحة تعيينات مشبوهة بها، أبطالها مسؤولون عينهم مصطفى الخلفي، الوزير السابق بالوزارة المذكورة، في مناصب المسؤولية، قبل مغادرته للوزارة في الولاية الحكومية السابقة،وفقا ما أوردته يومية الأخبار، في عددها الصادر اليوم الاثنين،
وذكرت اليومية، أن الوزارة ذاتها تعرف احتقانا غير مسبوق منذ تعيين الوزير الحركي، محمد الأعرج، الذي يطالبه موظفو الوزارة بفتح تحقيق بشأن كل التوظيفات والتعيينات التي تمت، أخيرا، دون احترام الضوابط القانونية.
وكشف نفس المصدر عن إجراء مبارتين للتوظيف، يوم 11 يونيو الماضي، بشروط ومعايير على مقاس مترشحتين تربطهما قرابة بمسؤولين نافذين داخل وزارة الاتصال، ما اعتبرته المصادر "ظلما كبيرا للمترشحين الآخرين الذين تم إقصاؤهم بشكل مفضوح، ويتعلق الأمر بمنصبين، الأول في تخصص التواصل، والثاني في تخصص المنازعات الإدارية والقانون الإداري، مع اشتراط التوفر على شهادة الماستر في التخصص نفسه".
|
|
|
للتواصل معنا
0632268239
بريد الجريدة الإلكتروني
[email protected]
المرجو التحلي بقيم الحوار وتجنب القذف والسب والشتم
كل التعليقات تعبر عن راي أصحابها