لا حياة لمن تنادي !!
لم نكن نعتقد ونحن في القرن الواحد والعشرين، أن البلاد التي أنجبت وطنيين شرفاء، استرخصوا دماءهم وأرواحهم في سبيلعزة الوطن واستقلاله،ستظل ترسف في قيود التخلف جراء سوء التدبير والخيارات الفاشلة للحكومات المتعاقبة، وكأنها أمستعاجزة عن ولادةجيل جديد منالغيورين،القادرين علىإحداثنهضة ت...
|
|
 |